إنّي معاتبٌ لك يا ربّي
هل يقارن نفسه بالآخرين دومًا؟ هل يرى نفسه مغبونًا؟ ها هو الحل..
كثيرًا ما يقارن الأطفال أنفسهم بأقرانهم ومن هم في مثل سنّهم، وهم في مقارنتهم هذه لا يركّزون على ما يملكون✊ بل على ما يفتقدون..
يضخّمون ما يملكه الآخرون، وفي المقابل.. يحجّمونما يملكون..
هذا ما يولّد فيهم عقدة الشعور بالنقص، وهو شعور خطير له أعراض خطيرة تتبعه..
تختلّ رؤيتهم للعالم، وتتزلزل علاقتهم بخالقهم..
ولأجل ذلك، كتب العمّ ✒”رضا حيدري” هذه القصّة لأولادكم، وعنونها “إنّي معاتبٌ لك يا ربّي”..
وقامت بأداء رسومها “لالة ضيائي”، وصمّمتها “حميدة سليماني”.
يمكنكم الآن اقتناء هذه القصّة وسردها على أولادكم لتبعدوهم عن مثل هذه الآفة الخطيرة، وتجعلوهم يعون أنّ ما يملكون✊ أهمّ ممّا يفتقدون..
المراجعات
Clear filtersلا يوجد تقييمات بعد